علقت الإعلامية لميس الحديدي، على واقعة وفاة فتاة، نتيجة السير بسرعة جنونية عكس الاتجاه بطريقة الجلالة بالسويس، بعد اصطدامها بسيارة نصف نقل.
وقالت “الحديدي” خلال تقديمها برنامج “كلمة أخيرة”، المُذاع عبر فضائية “أون إي”: أن الفتاة من أسرة معروفة ووالدتها دكتورة، وتابعت أن هناك كلام يتردد أن الفتاة كانت تعاني من فترة من حالة اكتئاب.
واستكملت: “أنا مش عايزه أقول وأفسر ما حدث، لأنه إما سلوك استهتاري أو مش في وعيها أو كانت بتحاول تنتحر حاجة من التلاتة دول”.
ووجهت الحديدي رسالة للمتابعين: لما نشوف حد من أسرتنا مكتئب أو تعبان، أرجوكم متهملهوش، أحيانا الاكتئاب يؤدي إلى نفس الواقعة دي.
وأردفت: “أنا عندي بعض التفاصيل عن القصة ولكن حفاظا على ألم الأسرة والبنت تم دفنها خلاص والجثة تفحمت بالكامل، لن أتحدث عنها ومن الواضح أن البنت عرفت حاجه معينة وجالها إكتئاب ولم تريد أن تكمل حياتها”.