الحزن يخيم على محافظة الشرقية بعد وفاة الطالبة شيماء سامي بشكل مفاجئ
وفاة الطالبة شيماء سامي بشكل مفاجئ.. اتشحت مدينة الزقازيق بالحزن بعد نبأ وفاة عروس الجنة شيماء سامى الطالبة بالصف الثالث الثانوى
والتي توفيت على إثر إصابتها بسكتة قلبية مفاجئة، وقد شيع المئات من أهالى مدينة الزقازيق جثمان الفقيدة، الى مثواها الاخير بمقابر العائلة بكفر الإشارة.
وفاة الطالبة شيماء سامي بشكل مفاجئ
فى السطور التالية نوضح لكم تفاصيل وفاة الطالبة شيماء سامي التي تسببت وفاتها بشكل مفاجئ في حالة من الحزن والألم، اجتاحت مدينة الزقازيق حزنًا على فراقها.
كانت “شيماء” منذ طفولتها متفوقة في دراستها حتى تمكنت من إتمام المرحلة الابتدائية بنجاح، والتحقت بالمرحلة الإعدادية، وبعدها التحقت بالمرحلة الثانوية بمدرسة جمال عبدالناصر
كانت شيماء في إنتظار إتمام الثانوية العامة، لالالتحاق بالجامعة، وكآى فتاة كانت تحلم بإرتداء فستان الفرح، عقب إتمام التعليم
إلا أن القدر منع شيماء من فرحتها، فعند عودتها من المدرسة شعرت بتعب، لتقوم أسرتها باستدعاء الطبيب
الذي أخبر أسرة شيماء وقتها بأنها توفيت، ليتعالى الصراخ والنحيب داخل منزل الفتاة وسط صدمة وحزن الجميع، لما تتمتع بة من سمعة من خفة دم وسمعة طيبة داخل المنطقة التي تقيم فيها.
فيما تحولت صفحات التواصل الاجتماعى إلى دفتر عزاء، كما نعت إدارة مدرسة جمال عبدالناصر الطالبة عبر صفحات التواصل الإجتماعي.