علق الدكتور أحمد دراج القيادى بحزب الدستور، على إقالة المجلس الأعلى للأزهر، لرئيس الجامعة ومدراء عموم مدن التغذية، بأن الهدف من الحادث هو الإطاحة بشيخ الأزهر بسبب موقفه من مشروع الصكوك الإسلامية، مضيفا أنه لا يستبعد ضلوع الإخوان فى الحادث، قائلا: “المشهد قريب الشبه من مشهد إقالة طنطاوى بعد مقتل الحدود”.
وأوضح “دراج” لـ”اليوم السابع” أنه لابد من إجراءات تحقيقات موسعة عن الحادث، مضيفا: “كان من المفترض تجميد دور الأشخاص، وليس إقالتهم حتى تبين التحقيقات من المتسبب الحقيقى للحادث، وعما إذا كان هناك أطراف شاركت فيه”.
المصدر
تابع الشرقية توداي على جوجل نيوز 
