قال محسن ربيع، مدير عام الإدارة المركزية للمعابد اليهودية، بوزارة الدولة لشئون الآثار، إن مجلس الوزراء لم يخطر الوزارة بشكل رسمى بقرار إلغاء اسم المعبد اليهودى الكائن بشارع عادلى.
وأوضح “ربيع” فى تصريحات خاصة لـ “اليوم السابع” أنه لا يفهم جيداً الغرض من هذا القرار، قائلا إن الاسم الحقيقى للمعبد وفقا للسجلات هو “شعر هشمايم”، وليس المعبد اليهودى، كما ذكر القرار، موضحا أن اسم المعبد اليهودى اسم دارج ومعروف به الشارع، والمعبد فى أذهان المصريين، وليس الاسم الحقيقى، متسائلا: “ما قرار رئيس الوزراء إذا كان الاسم الذى قرر تغيره بالأساس غير قانونى أو رسمى”.
اليوم السابع
تابع الشرقية توداي على جوجل نيوز 
