تقارير و تحقيقاتسلايد

جمهور الشرقية توداي يقدم حلول للقضاء على أزمة غلاء أجرة التاكسي

متابعي الشرقية توداي يقدمون حلول متبكرة لمواجهة غلاء أسعار التاكسي

 

كتبت | آلاء بربر

أصبحت وسائل المواصلات في محافظة الشرقية وسيلة من وسائل تكدير الحياة بشكل يومي ليصبح الإنسان في حالة سباق ليلحق بمصالحه، وإذا تأخر لن يكون أمامه سوي التاكسي ذو الأجرة العالية التي لا يقدر عليها كثيرون .

و قد تأتى القرارات دون تفعيل حقيقي وسط إستمرار للإزمة وإيماناً منا بدور الإعلام في رصد السليبات وتقديم الحلول قمنا بطرح سؤال «شارك بفكرة تساعد فى ضبط أجرة التاكسي بالزقازيق» لينطلق المتابعين فى المشاركة .

و أوضح أحمد عرابي قائلاً : «المشكلة مش مشكلة أجرة بس في مشاكل كتير ممكن تتحل بطريقة عملية ومنها أن العداد ميكونش ديكور زيه زي الخرزة الزرقاء، تحليل مخدرات لكل سواقين التاكسي، إزالة «الزجاج الفاميه» حتى لو مثبت في رخصة العربية، تسعيرة واضحة داخل العربية تفهمك تحسب اجرتك ازاي مع وضع رقم للشكاوى و ياريت حد يرد عليه، عدم ركوب اي شخص تاني في التاكسي، وضع رقم مميز على الزجاج الخلفي للتاكسي لانه بيكون أسهل من نمرة العربية في حالة الشكوى أو فقدان متعلقات شخصية، منع التدخين تماما داخل التاكسي» .

وأضاف أحمد قائلاً : «يجب إيقاف ترخيص أي تاكسي مخالف وسحب رخصة السواق لمدة محددة ، و لإدارة المرور دور في تنظيم حملات دورية في أماكن مختلفة وليس في نفس المكان كل مرة و تكون خاصة فقط بالتاكسي للتأكد من تطبيق التعليمات السابق ذكرها » .

 وأوضح أبو حبيبة أنه يجب تطبيق فكرة التاكسي الأبيض الموجود بالقاهرة في الشرقية و أستطرد : «الأفضل توفير أتوبيس نقل عام مجهز علي أن تكون  الأجرة بـ 2جنيه وسط تنوع لخطوط السير بدايه خمسة خطوط و لكل خمسة أتوبيسات ومنع وجود التاكسي الأحمر الملاكي ورفع الباعة الموجودين الشوارع وتوفير سوق تجاري إسبوعي أو يومين في الإسبوع لتخفيف التكدس في الشارع » .

وقال هاني محمد أن الحل الأمثل عدم تحرك التاكسى بطريقة هوجاء فلابد العمل من خلال شركات منظمة مع وجود تسعيرة محددة، كما يفضل عمل مواقف للتاكسي فى الاماكن الحيوية ليكون هناك سهولة في الاتصال مما يقلل كمية البنزين المستهلكة وحل مشكلة الزحام . 

 و أستطرد نبيل : « أفضل شيء تسعيرة من المحافظة يلتزم بيها سائقي التاكسي» ، و أستكمل عادل خالد : «عداد الكتروني الحل الأمثل لعلاج مشكلة التاكسي حيث يبدأ بحد أدنى 2 أو 3 جنيهات بعدها يتم احتساب كل كيلو بجنيه ويحتسب الوقوف بجنية لكل 10 دقائق لكي يكون سائق التاكسي حريصا على المرور من الشوارع البديلة أثناء الزحام»

و أوضح سامح من وجهة نظري يتم توحيد الاجرة من قبل ادارة المرور وعمل ملصقات ووضعها علي والتاكسي ويتم توقيع عقوبة على المخالف ، و أستطرد آخر :« الحل فى عمل وسيلة مواصلات آدمية بدلية للتاكسى والسرفيس مثل المينى باص، ولكن بشكل أكثر فخامة و بأجرة جنيه واحد فقط ».

 

 و طرح مصطفي محمد خطة لمواجهة أسعار التاكسي قائلاً : « لابد من إختلاف الأجرة حسب نوع السيارة  لأن صاحب العربية الأفيو مش هيحاسبك زى الدايو زى الفيات الـ 28  ، و لازم الى يحاسبك هيئة واحدة متولية الامر مش أى سواق هيحاسبك بمزاجه والله لقاك حالتك مرتاحة يزود السعر ، لكل تاكسي يبقي فيه عداد بس فكرته مختلفة الراكب هيسجل رقم تليفونه عالعداد ده والسواق يبعت رقم التليفون للشركة التى تتوالي الأمر عن طريق GPS وتحسب السعر وترسل السعر للراكب على سمارت فون بتاعه ومسئولة إنها تحاسب السواق هيا وطبعا ..الرسالة لازم هتوضح فيها عدد الكيلوات وسعر الكيلو الى العداد مشيه ولو الراكب مش معاه تليفون يبقي فيه رقم ثابت السواق هيبعته للشركة وفى النهاية هتبعت الحساب بس للعداد» . 

 

 

زر الذهاب إلى الأعلى