اعترف الدكتور مصطفى النجار، البرلمانى السابق، ومؤسس حزب العدل، بفشل تجربته الحزبية التى خاضها بعد الثورة، مشيرا إلى أنه يمارس حاليا مهنته كطبيب أسنان، إلى جانب مساندته لبعض الشباب من الطلاب الذين يضعون خططا لمستقبل مصر، وصفها بأحد جماعات الضغط الجديدة.
وردا على من يتهمونه أنه طابور خامس قال النجار خلال ندوة بساقية الصاوى اليوم الأحد، ساخرا: “نعم أنا طابور خامس وأفتخر”، مشيرا إلى أن من لا يرى أن أمن الدولة لم يسيطر على بعض وسائل الإعلام فهذه رؤيته الشخصية، ولكن كل الشواهد تؤكد ذلك، وأضاف:”كل من ماتوا فى الموجات الثورية التى تلت 11 فبراير كفيلة بأن يتم فتح حنيفة للديمقراطية”.
المصدر
تابع الشرقية توداي على جوجل نيوز 
