ثقافة و فن

من «انا مش أنانية»لـ «انا حره» كيف تعاملت فيفى عبده وميريام فارس مع الضرة؟

فيفي عبدة

يبدو أن علاقة الضرة بالزوجة الأولى عادت لتتصدر شاشات التلفزيون مجدداً، بعد أن كانت هذه الفكرة محور الفيديو كليب “انا حرة محبش ضرة”الذى طرحته الفنانة فيفى عبده منذ أيام وأثار جدلاً كبيراً على مواقع التواصل الاجتماعى، إذ ظهرت فيفى فى أحداث الكليب تغنى وترقص وتتحدث عن الضرة وعلاقتها بقى، وقد تعاملت الفنانة ميريام فارس مع الموقف ذاته من قبل من خلال فيديو كليب “انا مش أنانية” الذى طرحته فى بدايتها قبل سنوات ولقى حينها إعجاب الكثيرين من جمهور ميريام.

وبين فيفى وميريام وُضِعت “الضرة” لتعاملها كل منهن بطريقتها الخاصة، لتظهر الفروق فى وصفها وكيف يعاملنها.

الضرة من وجهة نظر فيفى عبده:

 

40519 %D9%83%D9%84%D9%8A%D8%A81
فيفى عبده فى كليب «انا حرة محبش ضرة»

1-جسمها كله صناعى:

كان أول وصف للضرة من وجهة نظر فيفى عبده أنها جسمها كله صناعى وحددت ذلك من خلال كلمات صريحة مثل الشفط، والنفخ، مؤكدة أن الزوجة الأولى ملكة الجسم الطبيعى.

2-عينها مبرقة:

أما ثانى اوصاف الضرة فقد اختص بعينيها، إذ أشارت فيفى إلى أن عين الضرة مبرقة، وبعيدة كل البعد عن جمال، على خلاف عين الزوجة الأولى التى تمتلئ بالجاذبية حتى إنها بتطلع صواريخ حسبما قالت.

3-الدلع:

وعن أسلوب الشماتة، وصفت فيفى عبده الضرة بأنها غير قادرة على أن ترقص، وتلاغى، ولا تمتلك أى من مؤهلات الدلع التى تتوفر فى الزوجة الأولى.

أما الضرة من وجهة نظر ميريام فارس:

59533 %D9%83%D9%84%D9%8A%D8%A82
ميريام فارس من كليب انا مش أنانية

كانت علاقة ميريام فارس بفكرة الضرة مختلفة تماماً عن علاقة فيفى عبده، والغريب أن ميريام فارس ظهرت فى الكليب وكأنها تبحث عن حقوق ضرتها، إذ قالت عنها:

1-مش هترضى بنص:

كانت مساندة ميريام فارس ضرتها مثيرة للدهشة، فكانت تخير حبيبها بينها وبين ضرتها، مؤكدة ان ضرتها لن ترضى بنصف قلب ونصف اهتمامن وانه لابد أن يقرر ، بالإضافة على أنها على استعداد تام للانسحاب.

2-مش بترضيها:

أما ثانى حجج ميريام فى الدفاع عن ضرتها فهى إنها غير راضية تماماً عن حياتها مع حبيبها، وإنها تبحث لها عما يجب أن يفعله حتى يرضيها بشكل تام.

3-لازم تقدر بيها تحس:

من الواضح أن ميريام آثرت ضرتها بكل جوارحها، فطالبت حبيبها، بسرعة اتخاذ القرار بينها وبين ضرتها، حتى يسطيع ان يشعر بها ويعطيها مزيد من الاهتمام والشعور بالحب.

 

المصدر 

زر الذهاب إلى الأعلى