أخبار العالم

6 مشاهير نجوا من الموت بأعجوبة

befunky_collage_3

حوادث الطرق في مصر لا تنتهي، وتسببت في ترويع حياة الكثير من المشاهير، على الصعيد الكروي والفني والإعلامي، ومنها ما تسبب في قطع بعض أجزاء من الجسم، والأخري في توقف لاعب عن ممارسة كرة القدم.

سعد الصغير

سعد الصغير

ففي فبراير عام 2015، نجا الفنان سعد الصغير من الموت، عندما اصطدمت سيارته بأخرى نقل كبيرة على طريق بور سعيد، ما أدى لفقدانه السيطرة عليها، وسقوطها في «ترعة»، وتمكن من كسر الزجاج وخرج منها قبل أن تغرق بالكامل، وتم نقله للمستشفى.

يسري فودة

يسري فودة

يسري فودة

وتعرض الإعلامي يسري فودة لحادث مروع أثناء قيادته سيارته على طريق الغردقة- رأس غارب بمحافظة البحر الأحمر، عام 2013، بعد انفجار أحد إطارات السيارة، فاختلت عجلة القيادة في يده، ما أدى إلى انقلاب السيارة.

وتسببت الحادثة في خلع في الكتف، وإصابات بعظمة الترقوة والضلوع، وجروح متفرقة وكدمات، كما أصيب بشرخ في الفقرة الثانية بالرقبة، والفقرة القطنية بالظهر، وتجمع دموي بالرئة.

رانيا فريد شوقي

وأثناء تصوير الفنانة رانيا فريد شوقي دورها في مسلسل «ماما في القسم» عام 2010، كان هناك مشهد قيادة السيارة، وكان من المفترض أنها تقود بسرعة كبيرة وتتفادى شخصاً أمامها، لكنها لم تستطع السيطرة على الفرامل، وفقدت توازنها وارتطمت في السيارة بشدة، وكُسِر زجاج السيارة بالكامل، ونجت بعد معاناة من بعض الكدمات في أنحاء الجسم.

حسام عاشور

وسقط حسام عاشور لاعب النادي الأهلى، بسيارته من ارتفاع نحو ثمانى أمتار من أعلى الكوبرى الدائري، في ديسمبر 2007، وهو فى طريقه إلى منزله بالهرم، ولكنه خرج سليماً من السيارة بعد أن تحطمت بالكامل وسط دهشة الجميع.

محمد اليماني

محمد اليماني

اللاعب محمد اليمانى، نجم المنتخب المصري للشباب، وصاحب برونزية مونديال الأرجنتين 2001، ومهاجم الاتحاد السكندري، وفريق ستاندرليج البلجيكى، تعرضت حياته للخطر، بسبب حادث انقلاب سيارته على طريق القاهرة الإسماعيلية الصحراوى، عندما انفجرت إحدى إطاراتها، وانقلبت عدة مرات، ومعه 3 من أصدقائه، وتسببت في ضياع مستقبله الكروي، وتراجع اليوفنتوس الإيطالي عن إتمام تعاقده معه عام 2001.

الراحل محمد رشدي

وفي عام 1959 دعي الفنان الراحل محمد رشدى للاشتراك في حفل فني كبير في مدينة فايد على شاطئ القناة مع مجموعة كبيرة من الفنانين، وفى الطريق اصطدمت سيارة الفنانين بأخرى محملة بالبوتاجاز، ومع أول بادرة للحركة بعد الحادثة بلحظات اكتشف محمد رشدي عجزه التام حين لم يجد ساقه بجانبه ولم يشعر بها ووجد نفسه يقبض عليها بيده الأخرى.

 المصدر

زر الذهاب إلى الأعلى