أخبار الشرقية

بحر مويس يشهد ميلاد قصة حب جديدة بالزقازيق .. «بحبك يا عزة»

الحب
كتب | خالد سعيد، ثريا غنيم

علي غرار «روميو وجولييت» ،«عنتر وعبلة» و«قيس وليلي»، شهد عام 2016 ميلادّا لقصة حب جديدة ، اعلن أبطالها عن تتويج حبهم عن طريق«أقفال الحب» ، الظاهرة التي اقتبست محتواها من الجانب الأوروبي والتي بدأت أن تلقي ظلالها علي الوطن العربي منذ وقت قريب.

بحر مويس& اقفال الحب

الحب

شهد كورنيش« بحر مويس» بالزقازيق مشهدًا رومنسيًا لـ قفل مكتوب«بحبك يا عزة» وعلي الجانب الأخر «حلم حياتي جوه قلبي» كنوعًا من تخليد هذا الحب.

اسكندرية كانت البداية 

قفل للعشاق

بدأت أقفال الحب في مصر من بوابة «الاسكندرية» وتحديدًا من كوبري «استانلي» حيث بادر أحد المحبين «جوليا» و «فادي» بمحاولة تتويج قصة الحب التي يعيشونها، فقاموا بنحت حروف أسمائهم علي قفل حديدي وربطوه في الكوبري وألقوا المفتاح في البحر ليعلنوا عن بقاء هذا الحب مع حياتهم الباقية.

باريس وجسور الحب

الحب

 

«جسر الفنون» في باريس أو كما يطلق عليه جسر الحب ،حيث أصبح جسر «بونتديزار» على نهر السين المكان الخاص بكل المحبين   فهم يضعون فيه قفلا على السور ، ثم يلقون بالمفتاح في النهر كنوع من التعبير عن تمسكهم بالحبيب و بحبه الأبدي.

وفي بداية الأمر قاومت بلدية باريس هذه الظاهرة ثم استسلمت لها بعد أن أصبحت تشكل نوعا من الدعاية المجانية العالمية للمدينة المعروفة عالميا بـ «مدينة الحب».

 

 

زر الذهاب إلى الأعلى