كتبت | ثريا غنيم
«عم عامر» الشخص الذي يعرفه البعض من المترددين علي كوبري العبور بالزقازيق، ولكن يخافون منه نظرًا لهيئته الغير معتاد عليها خاصة بعد أن فقد أسرته ولم يتمكن من العودة إليها.
وبدافع من الرحمة والإنسانية تمكن فريق «بسمة للأيواء» من الوقوف بجانب هذا الرجل والنظر إليه بعين من الشفقة والرحمة واستطاعوا أن يعيدوا البسمة إليه بعد أن استضافوه في الدار الخاصة بهم.
وتمكن فريق بسمة للأيواء اليوم من استعادة عم أبو عامر لأسرته من جديد ليستعيد معهم باقي أيام حياته.
تابع الشرقية توداي على جوجل نيوز 
