أخبار الجامعةأخبار الشرقية

وقفة احتجاجية بجامعة الزقازيق تضامناً مع طلاب القاهرة المعتدى عليهم

احتجاجيه1

كتبت – إيمان مهنا

نظم طلاب جامعة الزقازيق، وقفة للتنديد باعتداء الأمن على معتصمى جامعة القاهرة، ورفض اللائحة القديمة، لائحة أمن الدولة أمام مبنى رئاسة الجامعة.

واصطف الطلاب المنتمون لحركات وأحزاب ثورية مثل “طلاب 6 أبريل بجبهتيها، وحزب التحالف الشعبى الاشتراكى، والاشتراكيين الثوريين، وحزب الجبهة، وحركة حقنا وحزب العدل” تضامنا مع زملائهم فى جامعة القاهرة، حيث حملوا لافتات مدون عليها شعارات عبارات منددة.

كما قامت حركة 6 أبريل الجبهة الديمقراطية بتوزيع مطبوعات استنكرت فيها الاعتداء على زملائهم، وأكدت فيها أنها ترفض اللائحة الطلابية والتى اعتبرها مفروضة من العسكرى لتغييب الدور السياسى فى الجامعة وتهميش الطلاب والمساهمة فى اتساع فجوة الفراغ السياسى”.

1

2

المصدر : اليوم السابع

Eman Salem

كاتب صحفي ورئيس تحرير موقع الشرقية توداي

تعليق واحد

  1. سرقة علمية ومخالفة صريحة وواضحة للاعراف الأكاديمية بمجلة «دراسات تربوية ونفسية» التابعة لكلية التربية بجامعة الزقازيق المصرية.

    تردد في الآونة الاخيرة في الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب حدوث اخطاء عديدة ارتكبتها لجان الترقيات، تتمثل في «كروتة اكاديمية» وسرقة علمية لترقية أحد اعضاء هيئة التدريس في إحدى كليات الهيئة.
    وذكرت مصادر مطلعة في الهيئة لـ«الجريدة» ان هناك عضوين قاما بنقل واقتباس توصيات البحث المنشور في مجلة محكمة في عام 2004 لدكتور سعودي، دون ذكر المصدر وتوثيقه، مما يتضح معه أن المعلومات منسوبة إليهما، وتم نشره في عام 2011.
    وأضافت المصادر أنه من المفترض أن يتم الخروج من البحث العلمي بتوصيات بناء على الدراسة، وما ستضيفه إلى الميدان العلمي، طبقا للبحث، ومقارنتها بالدراسات السابقة لا باقتباس توصيات لبحوث منشورة.
    وكشفت أن احد أعضاء الهيئة الاستشارية للمجلة المحكمة، المنشور فيها البحث، نسب إليه درجة «استاذ دكتور» رغم عدم حصوله عليها، مما يعد مخالفة واضحة وصريحة للاعراف الأكاديمية، كاشفة أن المجلة هي «دراسات تربوية ونفسية» تابعة لكلية التربية بجامعة الزقازيق المصرية.
    وذكرت أنها ستقدم هذه البيانات والمستندات الى لجنة الترقيات في الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب، ومجلس إدارة الهيئة، مبينة أنه في حال عدم اتخاذ اي إجراءات مناسبة ضد العضوين، فإنها ستتجه إلى اللجنة التعليمية في مجلس الامة.

زر الذهاب إلى الأعلى