منوعات

قصة أم إسحاق الخادمة التي أبكت عائلة سعودية في المطار

قصة أم إسحاق الخادمة التي أبكت عائلة سعودية في المطار

كتبت  | آلاء بربر

اشعل فيديو لخادمة مواقع التواصل الاجتماعي، وقال عبدالله العرفج عن لحظة فراقهم لها :« كانت الأم الثانية لنا، عاشت معنا تفاصيل الحياة حلوها ومرها، فأخلصت في بيتنا ٣٣ عاماً، حتى ودعناها بمراسم حزينة».

وقال عبدالله بحسب موقع العربية :  «أن لحظات فراقها ليست سهله أبداً، فقد كانت بجوارنا منذ أن خرجنا إلى الحياة، وأخلصت بالاهتمام بنا حتى أصبحت كفرد من العائلة، فقد كانت تعمل لدى جدي راشد الرشيد منذ عام ١٩٨٥م حتى توفي، واستمرت بالعمل لدينا لكنها أرهقت في الفترة الأخيرة ورغبت بالرحيل» .

وأكد العرفج أن حورية كانت مخلصة في عملها، وذهبت إلى موطن رأسها إندونيسيا أكثر من مرة وعادت إلينا، لكنها رغبت بالاستقرار مع ابنها إسحاق بعد كبرها في السن رغم أن الرحيل ليس سهلاً علينا ولا عليها، فالبكاء والدموع كانا حاضرين لحظة توديعها بكرسيها المتحرك، حيث حرصنا جميعاً على التواجد كلفتة رمزية صغيرة مقابل ما قدمته لنا، ولم نتوقع أن ينتشر هذا المقطع، فقد كان التصوير عفوياً وهي تستحق أكثر .

 

وداع مؤثر من أسرة سعودية لعاملة منزل بعد خدمتهم لمدة 33 عاما

%D9%88%D9%81%D8%A7%D8%A1 %D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D8%A6%D9%84%D8%A9 %D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9

زر الذهاب إلى الأعلى