أخبار الشرقية

وفاة “السيد سعدية” أخطر بلطجى بكفر صقر داخل محبسه بالشرقية

-حبس-قبض

توفى فجر اليوم، الاثنين، أخطر بلطجى بمدينة كفر صقر بمحافظة الشرقية وشهرته “السيد سعدية” فى محبسه داخل حجز قسم أول الزقازيق بعد شعوره بحالة إعياء شديدة، تم التحفظ على الجثة بمشرحة مستشفى الأحرار تحت تصرف النيابة العامة بإشراف المستشار طارق أبو زيد المحامى العام الأول لنيابات جنوب الشرقية، وتم اتخاذ كافة الإجراءات والتدابير اللازمة، وتحرر المحضر رقم 35\26 أحوال قسم أول الزقازيق.

وكانت أجهزة الأمن بالشرقية قد تمكنت أمس من القبض على أخطر بلطجى بمدينة كفر صقر بعد معركة مع الشرطة استمرت عدة ساعات أسفرت عن إصابته بطلق نارى بالرقبة

البداية عندما وردت معلومات سرية لرجال مباحث كفر صقر عن تواجد “السيد رمضان مصباح عبد الواحد”وشهرته السيد سعدية (28 سنة) عاطل، ومقيم حى النصر دائرة المركز مسجل جنائيا سرقات عامة بمنطقة بالبوها دائرة المركز، وعلى الفور أمر اللواء عبد الرءوف الصيرفى، مدير الإدارة العامة لمباحث الشرقية، بإشراف اللواء محمد ناصر العنترى، مدير أمن الشرقية، بسرعة ضبطه.

وعلى الفور انتقل النقيب أشرف ضيف، رئيس المباحث ومعاونه النقيب صلاح الحسينى، وقوة من الشرطة السريين لضبطه، وبمجرد وصولهم قام بادر السيد سعدية بإطلاق الأعيرة النارية اتجاه قوات الشرطة فبادلته القوة إطلاق الأعيرة.

وأسفرت المعركة عن إصابته بطلق نارى بالرقبة، وتبين أن المتهم مطلوب ضبطه فى عدد 42 قضية، وأيضا مطلوب ضبطه فى واقعة التعدى على قسم شرطة كفر صقر، وإشعال النيران به والاستيلاء على السلاح ومطلوب ضبطه فى القضية رقم 4607 جنح المركز لسنة 2011 لقيامه بتوثيق شرطيين سريين بعد الثورة وإجبارهما على خلع ملابسهما تحت تهديد السلاح، بالإضافة إلى قيامه بارتكاب العديد من وقائع السرقات العامة وتهديد المواطنين وترويعهم تحت تهديد السلاح.

وتم نقله لمستشفى الزقازيق الجامعى، وبالعرض على النيابة العسكرية للقوات المسلحة قررت حبسه 15 يوما على ذمة التحقيق، وتم نقله لقسم أول الزقازيق تحت الحراسة المشددة، وفجر اليوم أخطر كل من أحمد محمد عبد المعبود وعبد السلام نبيل وعوض فؤاد المحجوزين بقسم شرطة أول الزقازيق ضابط منوب القسم بشعور المتهم بحالة إعياء شديد، لفظ على إثرها أنفاسه الأخيرة.

المصدر:اليوم السابع

Eman Salem

كاتب صحفي ورئيس تحرير موقع الشرقية توداي

تعليق واحد

  1. هذا كلام كذب انا اعلم جيدا حقيقة سيد ابو رمضان او السيد سعدية
    و العداوة بين سيد ابو رمضان و ظباط و معاونين و امناء قسم شرطة كفر صقر
    اشرف بيك و عبد العزيز و كل واحد سيد ضربو داخل القسم عندما قامت الثورة و حرق القسم و خرجهم ملط بدون ملابس بسبب الظلم الموجود باقسام الشرطة الى احنا عرفينو كويسس اوى فالان الشرطة بتاخد حقها مننا بس بتستفرض بينا واحد واحد و بيتسلو علينا يعنى
    و خيانة اصدقائو لهو امين ابو سعد و محمد ابو منتصر و ضمهم مرشدين للشرطة علشان يعملو كمين للسيد على الصحراوى بتاع اسمعالية وضربو هوا و المكنيكى و اولاد اختو يسلمو للشرطة بعد العلقة الحلوة ولكن ربك ولة على كيف حد و يهرب السيد الى ارض اللواء و يكون عرف مين حبيبو و مين عدوة
    و يعرف انو فى حرب مع الكلاب و ليس البشر و يرجع من ارض اللواء الى الشرقية بعد مرور اسبوع من الوقعة علشان اية بقا علشان ياخد حقو من اصدقائو الى خنوة و بعوة للشرطة و المفاجئة ظهور السيد بجوار القسم و الظابط اشرف يراة بعينو و لكن يعمل نفسو مش شايفو ويجرى داخل القسم و ميخركش غير بعد ساعة و معاة كل امناء القسم خيفين يخرجو لوحديهم و لما حسو انو مش موجود و مشى خلاص جريو على السيارات بتعتهم و طارررررررررررو من امام القسم و يرجع الظابط يعمل كمين اخر لسيد و لكن فين عند عديلو كانو عزمين السيد فى اخر ايام رمضان الكريم و هوا و بيغتسل لياكل قام اشرف بية و معهو القوة بالهجوم على المكان الموجود بيه سيد عند اخت مراتو ولكن قبل دخول الظابط المكان هرب السيد و نط من الاسطح و جرى و لم يعثر علية اشرف بية و امجد بية و كان بيسعدهم رشدى قورة بيك كلهم شرطة و خرجو ولم يقومو بالقبض على السيد و رجعو بعد ساعة بالضبط مرة اخرى و كان فى هذة اللحظة كان رجع سيد الى المنزل مرة اخرى لياخد ابنتة و زوجتو و يرحل لكن كان يوجد شخص غير معروف قام بابلغهم للحضور الى المنزل مرة اخرى و المواجهة تتم عندما دخل اشرف بية الى داخل الغرفة و كان سيد مستخبى داخل دولاب الملابس و عندما اقترب منهو الظابط ضرب باب الدولاب برجلو جات الدرفة فى الظابط و وقع الظابط على السرير نائما على ظهرة و باقى الافراد جريو هاربين منو و قال سيد ابو رمضان و معهو المسدس الى اشرف بية يا اشرف انا مش عايز اموتك انتا عندك اولادك محتجينك جمبهم و انا عندى اولاد مثلك بالضبط فياريت تجيب السيارة التيوتا بتاعت الحج ناصر و اصحابى الى اقلو عيش و ملح معايا و خنونى علشان الفلوس انا مش عايز شى منك ولة منهم انتو عزبتونى قبل الثورة و اهنتونى و عملتو فية كل شى على مدار سنين فاتت و انا ضربتكو مرة فنبقى خلاصين وترك الظابط يمشى و خرج من الشقة و بعد 3 دقائق دخل اشرف بية مرة اخرى بسرعة ضارب الباب برجلو و ظهور السيد= امامة وجة الى وجه و فى يد السيد ابنتة الصغيرة و فى يد الظابط المسدس مع شد الاجزاء فى لحظة مع ضرب السيد بالنار و ابنتو فى يدة و لكن تاتى الضربة صطحية فى رقبة السيد و يقع على الارض و ياخذوة بدمو و يقومو بضربو فى المنطقة بكل قصوة و افترا و ظلم و هوا ينذف الدم و يقومو السادة الظباط الذى ليس عندهم اى كرامة ولة اى شى يقوم اشرف بيك و صلاح و رشدى و امجد الظباط و المعاونين الغير شرفاء برمية الى السيارة الشرطة و يعرضوة بمسدس على النيابة العسكرية بتهم و حكايات و هوا مش قادر على الكلام مع النيابة بعد عدة محولات بين وكيل النيابة و سيد ابو رمضان و تامر بالعرض عليها باكر لسماع اقولة و عرضو على المستشفى للرعاية و ديت كانت النيابة العسكرية بالزقازيق و تحت الحراسة المشددة متعرفش لية المهم سيد مرحش المستشفى للعلاج راح على مكان غير معلوم لاحد و فى الساعة التاسعة مساأ جاء خبر وفاة السيد ابو رمضان بعد تعزيب و ضرب من الشرطة جثة هامدة و فى المشرحة بمستشفى الاحرار و دخولو ميت الى المستشفى و دخلنا المشرحة لنرا ما لم تراة عين بشر على وجة الارض السيد ابو رمضان بدون اى اعضاء لهو اخذو اعضائو للتحقيق و جسد السيد باين علية التعذيب و الضرب حتا الموت حتا الموت من يسطتيع تحمل كل هذا الظلم و النهاية انى السيد مات فى اجمل يوم اخر يوم فى رمضان اخر يوم لكل حبيب عند اللة اخر يوم بكل الحب ياخذ روحة الى جنات الفردوس الاعلى يا رب
    و على فكرة انا صديق للسيد و اعرفو من فترة قريبة جدا و لكن بقول لكن دة رجل بجد و اللة يرحمو بجد
    ولة يقرأ الموضوع و يقدر يجيب حق السيد فالهو اجر عظيم انت تعطى لكل واحد حقو علشان الظلم وحش اوى اوى اوى اوى اوى

زر الذهاب إلى الأعلى