فى مشهد المضحك الباكي أناس إضطرتهم الظروف أن يمشواعلى أحجار من الطوب، حتى يتسنى لهم الخروج من عنق الزجاجة، أنه نفق بمحطة وسط مدينة الزقازيق وفي وسطها برك من مياة المجارى، ورغم انه اقفل النفق فقد ظهر ابتكار عدد من المواطنين، في وضع أحجار للقفز فوقها ليعبرو إلي الناحية الاخرى وسط رائحة كريهه، تذكم انوف المواطنيين اللذين أضرهم حظهم العسر ان يعبروا وسط هذا المشهد المقزز ونحن نحتفل بعيد الفطر المبارك.
جدير بالذكر ان هذا النفق هو المتنفس الوحيد الذى يسمح لك بالعبور من خلالة إلي وسط المدينة، ولكن مياة الصرف الصحى قد حالت دون ذلك، كما لم يجد المواطنين اذان تصغى وتسمع معاناتهم من قبل المسؤلين اللذين أصبحوا قيد مكاتبهم دون التحرك قيد انملة لرؤية ما يحدث للموطن فى الشارع.
المصدر:التحرير
تابع الشرقية توداي على جوجل نيوز 
انااحيانا باخاف اعدي النفق ده واضطر الف لفة جامدة علشان اوصل لوسط البلد من مدايقة البلطجية في النفق وانقطاع الكهربة احيانا والصرف الصحي الي ضارب علي طول
أين أنت يا محافظ الشرقية من هذه المهازل يا أخى اعمل شىء يذكر لك والله الاسم بس محافظ الثورة
طالما قبلت بهذه المهازل والقذارة التى بالزقازيق ولم تتحرك لعمل شىء ( مع أن فى ايدك السلطة ) لا تنفع أن تكون محافظ حتى لعزبة سعدون ههههههههههههه