أخبار العالم

وفاة أبو العنب ومُزارع الصحراء «عاصم شلتوت» فى حادث أليم بطريق الواحات

 انتقل إلى رحمة الله تعالى الدكتور عاصم دسوقى يوسف شلتوت، استاذ البساتين المتفرغ؛ بكلية الزراعة جامعة عين شمس، المعروف بأبو العنب ومُزارع الصحراء، والحاصل على جائزة الدولة التشجيعية فى الزراعة عام 2009، إثر حادث أليم أثناء عودته من مهمة عملية بطريق الواحات. ومن الجدير بالذكر أن الراحل كان يُلقب بـ"أبو العنب" لإدخاله اصناف جديدة من الأعناب فى مصر. وقد حصل الراحل على درجة البكالوريوس فى يونيه عام 1971 وماجستير دراسات فسيولوجية على أصل المانجو مادو فى أكتوبر 1974 ودكتوراه فى تطور وحدات البرودة نتيجة تأثرها بعوامل البيئة لشئون وراحة التفاح تحت ظروف كارولينا فى أكتوبر 1982 وتقلد العديد من المناصب من أهمها: منسق مشروع نقل التكنولوجيا عام 1998 مدير معهد بحوث البساتين بمركز البحوث الزراعية عام 2001 رئيس قسم البساتين منذ ابريل 2007 حتى ديسمبر2009 كما تم تعيينه رئيسا لمجلس إدارة الاتحاد العام لمنتجى ومصدرى الحاصلات البستانية فى فبراير 2011 وعمل استشارى لمعظم مزارع الطريق الصحراوى بالاسماعيلية والاسكندرية. وكان يميزه توافر فائض بميزانية خزانة الأماكن التى تولى قيادتها.

انتقل إلى رحمة الله تعالى الدكتور «عاصم دسوقي يوسف شلتوت» ، استاذ البساتين المتفرغ ؛ بكلية الزراعة جامعة عين شمس، المعروف بأبو العنب ومُزارع الصحراء ، والحاصل على جائزة الدولة التشجيعية في الزراعة عام 2009، إثر حادث أليم أثناء عودته من مهمة عملية بطريق الواحات.

ومن الجدير بالذكر أن الراحل كان يُلقب بـ «أبو العنب» لإدخاله أصناف جديدة من الأعناب في مصر.

وقد حصل الراحل على درجة البكالوريوس في يونية عام 1971 ، وماجستير دراسات فسيولوجية على أصل المانجو مادو في أكتوبر 1974 ، ودكتوراة في تطور وحدات البرودة نتيجة تأثرها بعوامل البيئة لشئون وراحة التفاح تحت ظروف كارولينا في أكتوبر 1982 ، وتقلد العديد من المناصب من أهمها منسق مشروع نقل التكنولوجيا عام 1998 ، مدير معهد بحوث البساتين بمركز البحوث الزراعية عام 2001 ، رئيس قسم البساتين منذ ابريل 2007 حتى ديسمبر2009

كما تم تعيينه رئيسا لمجلس إدارة الاتحاد العام لمنتجي ومصدري الحاصلات البستانية في فبراير 2011 ، وعمل استشاري لمعظم مزارع الطريق الصحراوي بالاسماعيلية والاسكندرية ، وكان يميزه توافر فائض بميزانية خزانة الأماكن التي تولى قيادتها.

المصدر

Eman Salem

كاتب صحفي ورئيس تحرير موقع الشرقية توداي
زر الذهاب إلى الأعلى