منوعات

11 جملة ترصد تطور طرق التسول في مصر

11-%d8%ac%d9%85%d9%84%d8%a9-%d8%aa%d8%b1%d8%b5%d8%af-%d8%aa%d8%b7%d9%88%d8%b1-%d8%b7%d8%b1%d9%82-%d8%a7%d9%84%d8%aa%d8%b3%d9%88%d9%84-%d9%81%d9%8a-%d9%85%d8%b5%d8%b1

اعتاد المصريون على انتشار ظاهرة التسول في الشارع المصري، والتي دخلت في مختلف الظروف والمجالات، سواءً كان الفرد يسير في الطرقات، أو يتواجد داخل أحد دور السينما، أو حتى في منزله بحضور بعض العمال، وكل ما عليه هو إخراج بضع جنيهات لهم.

وبتطور التكنولوجيا ظهر التسول الإلكتروني، والذي يتعلق بطلب «اللايك والشير»، وما على شاكلتهما، بناءً عليه يستعرض «المصري لايت» 11 عبارة توضح تطور التسول في مصر، والتي اتخذت أشكالًا جديدةً بحدوث ثورة «الإنترنت».

11. أي حاجة لله

بخروج المصلي من أبواب المسجد يُفاجأ بوجود المتسولين بشكل كبير، وهم يتراصون واحدًا تلو الآخر، مستغلين بيوت الله لجذب استعطاف الأفراد، وتكون الجملة الغالبة على ألسنتهم «أي حاجة لله».

ويلجأ كثيرٌ من المتسولين إلى الاستمساك بشهادات طبية، والتي توضح سوء حالة أحد أقربائهم، لإضفاء طابع الاحتياج عليهم.

10. ممكن تديني جنية أتعشى

تنتشر عربات الأطعمة بشكل كبير في شوارع المحروسة، والتي تكون في غالبيتها تقدم وجبات الفول والفلافل، وكذلك «المسامط»، ما يدفع أصحابها إلى إحضار كراسي لإجلاس زبائنهم.

وفور شروع الزبون في الطعام يلتف حوله المتسولون، وتكون العبارة التي على ألسنتهم: «ممكن تديني جنيه أتعشى؟».

9. لو سمحت معاك فلوس أروح

بسير الكثيرون في الطرقات يستوقفهم البعض، وتكون الحجة هي «معاك جنيه أروح بيه؟»، وهي الحيلة التي يلجأ لها كثيرٌ من المتسولون لجذب الأموال من غيرهم.

Untitled

8. فين الشاي بتاعي

يستضيف صاحب المنزل في ساعة مبكرة من الصباح كثيرٌ من العمال، يؤدون مهامهم كما هو مطلوب منهم، وبعد ان أنهوا اتفاقهم بالمبلغ المحدد نظير ما قدموه.

وبنهاية عملهم وتحصيلهم المبلغ المطلوب يُفاجأ صاحب المنزل بتوقف بعض العمال، مرددين عبارة «فين الشاي»، والمقصود به طلب مبلغ مالي آخر.

7. الإكرامية

ينزل المسافر في محطة القطار، محملًا بحقائب كثيرة لا يقدر على حملها وحده، ليلجأ بعدها إلى الاستعانة بـ«شيال» يحملهم إلى الخارج، وبعد أن ينهي مهمته يردد عبارة «الإكرامية»، أي يريد بضع جنيهات.

ورغم أن هذا العامل يتحصل على راتبه من الجهة التي يخدم بها إلا أنه يطلب «الإكرامية» من المسافرين، على سبيل التسول.

6. الاصطباحة

في مواقف سيارات «السيرفيس» يكون هناك من هو مسؤول عن تحديد أولوية تحميل السائقين للركاب، وكذلك توفير «نصبة شاي» لهم، وذلك نظير مبلغ يتسوله من قائدي السيارات.

وفور خروج السائق من الموقف يعترضه ذلك الرجل، والذي يقول له «عاوز اصطبح»، أي يريد مبلغ من المال.

 

5. كل سنة وأنت طيب

في الأعياد تعرض دور السينما أحدث الافلام، والتي تجذب الجمهور إليها، لتزامنها مع عطلتهم في أيام العيد، الامر الذي يجعل من هذا المكان مكتظًا بالحضور.

ويستغل العاملون بدور السينما هذا التجمع الكبير، خاصةً بعد أن يقطع الفرد تذكرة الدخول ويعيطها للعامل، الذي يتولى إجالسه على مقعده، وبعد إتمام هذه المهمة يظل واقفًا أمامه مرددًا عبارة «كل سنة وأنت طيب».

4. ماتنساش الخمس نجوم والنبي يا باشا

وأظهر التطور التكنولوجي أشكالًا جديدةً من التسول، باختراع مرتادي مواقع التواصل الاجتماعي أساليب جديدة، منها «ماتنساش الخمس نجوم والنبي يا باشا».

وترتبط هذه العبارة بمواقع تقييم الكتب والروايات، أو تحديد مدى إعجاب المتصفح بفصحة ما على موقع «فيسبوك».

3. شير يا جماعة

باتساع دائرة مستخدمي موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» يفضل البعض وصول ما يدونه إلى الكثير من الأفراد، وهو نفس الحال فيما يخص بض الصفحات الوليدة.

ويتمثل الحل في دفع مبلغ نظير عمل إعلان لما هو مكتوب، أو إرفاق جملة «شير يا جماعة»، ما يعتبره كثيرون أنه نوع جديد من التسول.

sssssssssssssssssss

2. فولو كتير

بعد أن يُنشئ المستخدم حسابًا جديدًا على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، يحتاج إلى عدد لا بأس به من المتابعين له، ليلجأ إلى المشاركة في هاشتاج «فولو كتير»، معتقدًا أنه بتلك الطريقة سيجذب الكثيرين.

1. ريتويت يا جماعة

على طريقة «شير يا جماعة» بموقع «فيسبوك»، يكون هو نفس الحال على «تويتر»، بعد أن يرغب المستخدم في نشر تدوينة له على أوسع نطاق، ليكتب في نهايتها «ريتويت يا جماعة».

follow

 

 

المصدر 

زر الذهاب إلى الأعلى